عمل صحفي: اية سليمي

كارثة بيئية تهدد شاطئ حمام الأنف الذي تم تصنيفه ضمن الشواطئ الممنوع السباحة فيها في الضاحية الجنوبية، بسبب تلوثه الهائل.

وفي هذا الفيديو يصرح  الناشطون في المجال البيئي  ان المسؤولين من وزارة البيئة متجاهلين ولا يحرك لهم ساكن منذ سبع سنوات, ويمثل الديوان الوطني للتطهير  المسؤول الأول عن هذه الكارثة حيث يقوم بسكب 80 بالمائة من مياه الصرف في البحر الى جانب  الوكالة الوطنية لحماية المحيط ووكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي لتخاذلهما في اتخاذ خطوات صارمة ضد تصريف مياه الصرف الصحي ومياه المصانع الكيميائية في البحر.